Kassita

بعد أزيد من ثلاثين سنة على إحداثها و رغم الموقع الإستراتيجي الذي تنعم به، باتت جماعة قاسيطة أو تسافت كما يسميها الماسكون بزمام الأمور فيها، باتت من أفقر الجماعات و أكثرها تخلفا و هشاشة في حين أن مسؤوليها من أغنى من يعيش فوق ترابها، أنتجت خلال ثلاثين سنة قرية برآسة أشخاص لا علاقة لهم بالمشاكل المحلية و بتعاون مع شبكة من المساعدين ممن يوصلنوهم إلى الرئاسة كل أشكال التخلف و الهشاشة سواء على مستوى التسيير الإداري أو فيما يخص الرأى و الخطط التنموية في إطار تسيير عقلاني و سليم لكل التراب الجماعي. هكذا و في غياب تام لأي تصور قابل للتطبيق و بمنهجية و عقلانية سياسية كانت النتيجة كارثية على المواطنين و على المجال الترابي للجماعة، فلا تهيئة مجالية و لا تخطيط عمراني ولا برامج تنموية مندمجة و لا مشاريع إصلاحية ولا مرافق صحية و لا إجتماعية و لا رياضية و لا ترفيهية و لا و لا حتى تعليمية و مهنية. بعد ثلاثين سنة من التسيير اللامسؤول أنتج كيطو بدائي بكل ما للبدائية من ملامح.و لقرأ القارئ و ليتصرف من له حق التصرف، أنقذوا جماعة تسافت

بعد أزيد من ثلاثين سنة على إحداثها و رغم الموقع الإستراتيجي الذي تنعم به، باتت جماعة قاسيطة أو تسافت كما يسميها الماسكون بزمام الأمور فيها، باتت من أفقر الجماعات و أكثرها تخلفا و هشاشة في حين أن مسؤوليها من أغنى من يعيش فوق ترابها، أنتجت خلال ثلاثين سنة قرية برآسة أشخاص لا علاقة لهم بالمشاكل المحلية و بتعاون مع شبكة من المساعدين ممن يوصلنوهم إلى الرئاسة كل أشكال التخلف و الهشاشة سواء على مستوى التسيير الإداري أو فيما يخص الرأى و الخطط التنموية في إطار تسيير عقلاني و سليم لكل التراب الجماعي. هكذا و في غياب تام لأي تصور قابل للتطبيق و بمنهجية و عقلانية سياسية كانت النتيجة كارثية على المواطنين و على المجال الترابي للجماعة، فلا تهيئة مجالية و لا تخطيط عمراني ولا برامج تنموية مندمجة و لا مشاريع إصلاحية ولا مرافق صحية و لا إجتماعية و لا رياضية و لا ترفيهية و لا و لا حتى تعليمية و مهنية. بعد ثلاثين سنة من التسيير اللامسؤول أنتج كيطو بدائي بكل ما للبدائية من ملامح.و لقرأ القارئ و ليتصرف من له حق التصرف، أنقذوا جماعة تسافت

home of ahmad and amhamed and mohand

ABBA